يبدو أن استضافة أردوغان ديكتاتور أنقرة وصبي التنظيم العالمي المطيع لمخططات الأمريكان والصهاينة عشق أداء دور الخادم وبلغ من "البجاحة" قدرا سمح له بأن يمحو اسم فلسطين التي يتاجر بها وبآلام شعبها ليخدع أنصاره المستغفلين.
فهاهي وكالة الأناضول وكالة الأنباء الرسمية تلحق بأختها "الجزيرة" في كره العرب والعممل ضد بلادهم تمحو اسم فلسطين من الخرائط التي تستخدمها بلا أدني حياء أو خجل.
ندرك أن أتباع البهلول القابع في اسطنبول والذي بدأ ولايته اليوم بتحديث العهد والولاء لدولة الاحتلال التي تذيق الفلسطينيين سوء العذاب والذي لم يقدم لهم البهلول الا التباكي أمام الكاميرات.. ومن المؤكد ان أتباعه من اعضاء تنظيم الإخوان سيقولون وفي نفس واحد ..خطأ أو نسيان؟!