صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم، بأن الحكومة السورية تهدد بخلق مأساة إنسانية جديدة في إدلب وترفض الحوار، داعيا إلى ضغط روسي وتركي على الحكومة السورية.
وأعرب ماكرون عن استعداد بلاده لشن ضربات جديدة على سوريا في حال استخدمت الحكومة السورية السلاح الكيميائي.
وعن موقفه من بقاء الأسد في منصبه، قال ماكرون: "أنا لم أجعل من رحيل الأسد شرطا مسبقا لعملنا الدبلوماسي والإنساني، لكن بقاؤه في السلطة سيكون خطأ فادحا"، مضيفا أن "الشعب السوري هو من يقرر من سيحكمه".