أصبحت الطفلة الأمريكية، «إستيلا»، التي لم تتجاوز الثالثة من العمر بعد، حديث العالم، بعد الموقف الطريف الذي وقع بينها وبين بابا الفاتيكان، فرانسيس.
وكانت «إستيلا» على موعد مع زيارة إلى روما، بصحبة والديها؛ للقاء عرّابها ماونتن بوتراك، وعندما ذهبت إليه اصطحبها لزيارة البابا فرانسيس، وتمكن بوتراك من تقريبها إليه، فقبلها البابا، على وجنتها؛ لتفاجئ الطفلة العالم بأسره، بأخذ قبعة البابا من على رأسه.
واستقبل البابا أخذ «إستيلا»، لقبعته التي تسمى «زوكيتو»، بالضحك، الذي أثار فرح الجميع من حوله، قبل أن يسارع بإعادة وضعه القبعة على رأسه.
من جانبه نشر بوتراك، الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، فلقي رواجا كبيرا.