رئيس مجلس الادارة

عمــر أحمــد ســامي

رئيس التحرير

طــــه فرغــــلي


شاهد بالتخابر: رأيت البلتاجي وحجازي يحملون هواتف ثريا.. وشاهدت فرار مرسي والكتاتني والحسيني والعريان

13-9-2018 | 15:09



شاهد بالتخابر..رايت البلتاجي وحجازي يحملون هواتف ثريا وشاهدت فرار مرسي والكتاتني والحسيني والعريا

استمعت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، لشهادة أيوب محمد عثمان محمد، سائق نقل، وذلك في جلسة اليوم القضية المعروفة بـ"التخابر مع حماس".
وأكد الشاهد وأنه في يوم 27 يناير 2011، اثناء تعطل سيارته في الطريق وتحديدًا عند فيلا الشيخ الشعراوي بالقرب من سجن وادي النطرون، أبصر محمد البلتاجي و محمد بديع و صفوت حجازي متواجدين بالميكروباصات ذات الأرقام المصرية، وكان معهم هاتف غريب الشكل "الثريا"، وأشار الشاهد الى أنه سمع دوي إطلاق النار في منطقة سجون وادي النطرون، وشاهد قطع الطريق من قبل هؤلاء الذين يستقلون السيارات الغريبة، وتهريب المساجين، وذكر في هذا الصدد أنه شاهد مساجين بالزي الأبيض و الأزرق يفرون من أسوار السجن، ذاكرًا أسماء من أبصرهم ومنهم محمد مرسي و سعد الكتاتني و سعد الحسيني و عصام العريان، واستقلوا الميكروباص الذي كان ينتظره في اتجاه القاهرة.

وتعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا، وحسن السايس، وأمانة سر حمدي الشناوي.

كانت النيابة العامة أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.


,

استمعت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، لشهادة أيوب محمد عثمان محمد، سائق نقل، وذلك في جلسة اليوم القضية المعروفة بـ"التخابر مع حماس".

وأكد الشاهد أنه في يوم 27 يناير 2011، أثناء تعطل سيارته في الطريق وتحديدًا عند فيلا الشيخ الشعراوي بالقرب من سجن وادي النطرون، أبصر محمد البلتاجي ومحمد بديع وصفوت حجازي متواجدين بالميكروباصات ذات الأرقام المصرية، وكان معهم هاتف غريب الشكل "الثريا".

 وأشار الشاهد إلى أنه سمع دوي إطلاق النار في منطقة سجون وادي النطرون، وشاهد قطع الطريق من قبل هؤلاء الذين يستقلون السيارات الغريبة، وتهريب المساجين، وذكر في هذا الصدد أنه شاهد مساجين بالزي الأبيض و الأزرق يفرون من أسوار السجن، ذاكرًا أسماء من أبصرهم ومنهم محمد مرسي وسعد الكتاتني وسعد الحسيني و عصام العريان، واستقلوا الميكروباص الذي كان ينتظره في اتجاه القاهرة.

وتعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا، وحسن السايس، وأمانة سر حمدي الشناوي.

كانت النيابة العامة أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.