حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم، من أن "الاندماج الأمثل بين العوامل" يهدد الاستجابة الإنسانية لتفشي الإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وذلك بعد تعليق أنشطة المنظمة في مدينة بيني على خلفية وقوع مجزرة أودت بحياة عشرين شخصا.
أوردت ذلك صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية على موقعها على الانترنت، مشيرة إلى ان نائب المدير العام للمنظمة لشئون الاستجابة الطارئة بيتر سلامة قال "اننا قلقون جدا على سلامة موظفينا".
كما أعرب سلامة عن قلقه إزاء استغلال الوباء من قبل مرشحين الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في ديسمبر المقبل، خلال حملات الدعاية.