قراءة في أخبار الإذاعة الإسرائيلية.. الخميس
في سطور تعرف على النشرة الإخبارية للإذاعة الإسرائيلية اليوم، الخميس، وأبرز ما قاله موقعها الإلكتروني، في كل ما يخص الشأن الإسرائيلي.
أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن أسفه؛ لهجوم لندن الإرهابي، الذي أسفر عن سقوط 4 قتلى، و29 مصابا، وأكد ضرورة الوقوف مع الشعب البريطاني، وشعوب العالم ضد الإرهاب.
بعثت وزيرة الرياضة الإسرائيلية، ميري ريجيف، برسالة عاجلة، إلى نظيرها الإسباني، طلبت منه، توفير الأمن والحماية، لبعثة المنتخب الإسرائيلي لكرة القدم؛ بعد الحديث عن تنظيم بعض الاحتجاجات ضد التواجد الإسرائيلي بإسبانيا.
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، بالتعاون مع مكتب التحقيقات الأمريكي، شابا في الـ18 من عمره، ومن سكان مدينة أشكلون، للاشتباه في اتصاله بمؤسسات يهودية في الولايات المتحدة، وتهديدها ببلاغات كاذبة، حول وجود عبوات ناسفة داخلها.
نقلت الإذاعة رد عضو الكنيست، موتي يوجيف، على طلب الرئيس الأمريكي من الحكومة الإسرائيلية بوقف الاستيطان، الذي قال فيه: «لم يتم بعد بلورة صيغة متفق عليها، مع إدارة ترامب، بشان تجميد أعمال البناء خارج الكتل الاستيطانية، وأكد استئناف البناء في هذه الكتل، وفي مدينة القدس وبخاصة بناء مستوطنة جديدة؛ من أجل سكان مستوطنة عمونا، التي أخليت عقب تقرير لصحيفة هآرتس، كشف النقاب عن طلب الولايات المتحدة من إسرائيل وقف البناء الاستيطاني.
من المقرر بدء العمل بالتوقيت الصيفي في إسرائيل، اعتبارا من ليلة الجمعة، وسيتم تقديم عقارب الساعة عند الساعة الثانية من فجر غد، لمدة ساعة واحدة، ويستمر العمل بالتوقيت الصيفي في إسرائيل حتى 28 من أكتوبر المقبل.
تظاهر العشرات من موظفي هيئة البث العام القديمة، أمام منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في القدس، والذي عاد أمس من زيارته إلى الصين، ومن المتوقع أن يجتمع مع وزير المالية، موشيه كاحلون؛ لإيجاد حل لهؤلاء الموظفين الذين سيفصل عدد منهم بعد قرار إغلاق الهيئة القديمة وإفتتاح هيئة بث جديدة.
انضم موظفو وزارة الإقتصاد الإسرائيلية، إلى حركة الإضرابات التي تشهدها إسرائيل تضامنا من بعض الوزارات والمرافق العامة مع موظفي هيئة البث العام والذين من المقرر فصلهم من العمل آواخر الشهر المقبل.
احتج عدد من سفراء الدول العربية، لدى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيرس؛ بسبب عدم نشر التقرير الأممي الذي ندد بإسرائيل ووصفها بأنها دولة التفرقة والعنصرية، بالإضافة إلى إزالة التقرير موقع المنظمة الإلكتروني، الأمر الذي تسبب في استقالة ريما خلف، سكرتيرة الأمين العام من منصبها.