اتفق الرئيس عبدالفتاح السيسي و وانغ تشي تشان، نائب رئيس جمهورية الصين الشعبية على عدد من الملفات التي من شأنها توطيد العلاقات المصرية الصينية وهى كالتالى :

ــ التبادل المكثف للزيارات رفيعة المستوى مع الصين

ــ تطور العلاقات الثنائية وارتقائها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة

ــــ اشتراك مصر والصين في رصيد حضاري ضخم يكفل لهما قاعدة مناسبة لتحقيق التنمية من أجل حياة أفضل للمواطنين

ـــ إتمام العديد من المشروعات القومية الكبرى خلال فترة وجيزة، وهو الأمر الذي أدى إلى تشجيع كبرى الشركات الصينية للعمل في مصر والمساهمة في تنفيذ تلك المشروعات،

ــــ دعم الحكومة الصينية لعملية التنمية في مصر على مختلف الأصعدة خاصة في المجالين الاقتصادي والتجاري.