قال الرئيس البرازيلي ميشال تامر اليوم الخميس إنه غير قلق إزاء اتهامات الفساد والتي قد تُودي به إلى السجن وذلك عقب تركه لمنصبه في الأول من يناير القادم.
وقال الرئيس البرازيلي في تصريحات صحفية إن هذه القضايا ليس لها أساس من الصحة وسيتم رفضها حسبما أفادت شبكة " إيه بي سي نيوز" الأمريكية.
يذكر أن تامر متهم في قضيتي فساد كادتا أن تقيله من منصبه في وقت سابق.
ويتمتع رؤساء البرازيل بالحصانة مما ساعده في تجنب الملاحقة القضائية له حيث كان مجلس النواب البرازيلي قد صوت مرتين ضده من أجل تقديمه للمحاكمة على خلفية القضايا المقدمة للنائب العام ضده.