أحد أعلام الموسيقى العربية ويطلق عليه موسيقار الأجيال ومطرب الملوك ابن باب الشعرية

بدأ مشواره الفنى بالغناء بين فصول المسرحيات التى تقدمها فرقة فوزى الجزائرلى بالحسين، كما كان يغنى أغانى الشيخ سلامة حجازى متخفيا تحت اسم محمد البغدادى حتى لا تعثر عليه أسرته.

كانت بدايته عندما قدمه أمير الشعراء أحمد شوقى فى كافة الحفلات التى كان يذهب إليها ثم بدأ العمل بالإذاعة، ودخل عالم التلحين والغناء والتأليف الموسيقى حتى اتجه إلى السينما وقدم لها سبعة أفلام كان أخرها «لست ملاكاً» عام ١٩٤٦