أكد الدكتور أيمن سمير، المتخصص في العلاقات الدولية، أن غزو أردوغان لشمال سوريا بداية النهاية بسبب تراجع العملة التركية، وهروب الاستثمارات، ووصل إلى إنها أصبحت أعلى دولة لديها ديون خارجية مقارنة بالناتج القومي، ولديها 490 مليار دولار ديون خارجية.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، في برنامج «على مسئوليتي»، على قناة «صدى البلد»، أن العقوبات المقترحة من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا سيجعل الاقتصاد التركي يتراجع.

وتابع شعبية أردوغان تراجعت بشكل كبير بعد غزو سوريا، مضيفًا أن أردوغان خسر استراتيجيًا خسارة كبيرة وفشلت عمليته على الأرض.