بحث وزير الخارجية اليمني محمد الحضرمي، مع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق حالات الطوارئ مارك لوكوك، تبعات الأزمة الإنسانية في اليمن التي تسبب بها الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران.
واستعرض الحضرمي، وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، جهود حكومته في مواجهة الأزمة الإنسانية التي تسبب بها الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران والخطوات المتخذة لتحسين الوضع الاقتصادي، مشددًا على ضرورة ممارسة المزيد من الضغط على الميليشيات الانقلابية للتجاوب مع التحذيرات المستمرة لتفادي حدوث كارثة بيئية خطيرة في البحر الأحمر نتيجة خزان صافر الذي تمنع وصول فرق فنية لتقييمه وصيانته.