يعد مشروع الشركة المصرية للتكرير بمسطرد الذي افتتحه الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس من أهم مشروعات تكرير البترول في مصر وأفريقيا ، وترصد السطور التالية أبرز 15 معلومة عن المشروع العملاق :

أضخم مشروع يتم إنشاؤه بالشراكة بين القطاعين العام والخاص في مصر، ويعد أكبر صفقات التمويل في أفريقيا.

التكلفة الاستثمارية للمشروع 3ر4 مليار دولار، ويشمل حزمة قروض بقيمة 2.6 مليار دولار، واستثمارات رأسمالية بقيمة 1.1 مليار دولار.

إجمالي الإنتاج يبلغ حوالي 4.7 مليون طن سنويا، تشمل حوالي 2.3 مليون طن سولار مطابق للمواصفات الأوروبية (يورو 5)، أي قرابة 30% - 40% من واردات السولار الحالية .

ينتج المشروع 700 ألف طن بنزين و600 ألف طن من وقود الطائرات، و79 ألف طن بوتاجاز إلى جانب إنتاج الفحم والكبريت.

وفر المشروع أكثر من 18 ألف فرصة عمل أثناء مراحل الإنشاء، ويوفر حاليا ألف و200 فرصة عمل دائمة.

ينتج المشروع الفحم البترولي الناتج عن التكرير ويتم بيعه لشركات الأسمنت العاملة بالسوق.

بدأت الأعمال الإنشائية بالمشروع عام 2014، من خلال المقاول العام لتحالف شركتي (Engineering & Construction Corp) الكورية و(Mitsui & Co Ltd) اليابانية.

استكملت الإعمال الإنشائية بالمشروع بداية عام 2019، وتم تشغيل جميع وحدات المشروع في سبتمبر 2019.

أنتجت الشركة 2.58 مليون طن من المنتجات البترولية المكررة في فبراير 2019.

يشمل هيكل المساهمين بالشركة الهيئة العامة المصرية للبترول وشركة القلعة للاستشارات، بالإضافة لمستثمرين من الخليج وعدد من المؤسسات المالية الدولية بحصص مختلفة في الشركة.

تقوم شركة القاهرة لتكرير البترول، التابعة للهيئة المصرية العامة للبترول، بتوفير احتياجات الشركة من المازوت لإعادة تكريره.

تبيع الشركة المصرية للتكرير إنتاجها للهيئة المصرية العامة للبترول بموجب اتفاقية شراء بالأسعار العالمية لمدة 25 عاما

يهدف المشروع إلى توفير بدائل الاستيراد وإنتاج السولار وغيره من المنتجات البترولية عالية الجودة والقيمة لتغطية الطلب المحلي.

يستخدم تقنية التكسير الهيدروجيني للمازوت لتحويله إلى منتجات بترولية عالية الجودة.

تم اختيار شركة (وورلي بارسونز) لإدارة المشروع، وتم إسناد أنشطة التشغيل والصيانة إلى الشركة المصرية لتشغيل وصيانة المشروعات (إيبروم) التابعة للهيئة المصرية العامة للبترول.