أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية بأشد العبارات عمليات القتل الإرهابية التي وقعت مؤخرا في فرنسا تحت شعار الدين، والدين منها براء، والتي كان آخرها الجريمة البشعة التي وقعت هذا اليوم في نيس.
وأكدت الوزارة، في بيان لها اليوم الخميس، أن هذه الجرائم هي أعمال إرهابية بامتياز، وخارجه تمام عن تعاليم الاسلام السمحة، التي ترفض بشدة ووضوح الاعتداء على النفس البشرية وقتلها، كما يرفضها كل إنسان سوي مهما كانت ديانته أو قوميته أو جنسيته أو عرقه.
في ذات الوقت رفضت الوزارة الإساءة للديانات ورموزها وتعاليمها، وتطالب الجميع دون استثناء بإدانتها ومحاربتها ومنعها بكل السبل القانونية المتوافرة.