لا تفوت رانيا يوسف مناسبة، دون أن تكون مثيرة للجدل بإطلالاتها الجريئة، والتي بدأت بأزمة فستانها الشهير في مهرجان القاهرة، واشتهرت بأزمة البطانة، حيث قالت وقتها إن بطانة الفستان رفعت دون قصد، فظهر عاريا.

بعدها لم تنته رانيا يوسف عن الإطلالات الجريئة، وكان آخرها مهرجان الجونة، حيث كانت من أكثر الفنانات لفتا للنظر بملابسها التي لم تخلو من الجرأة كعادتها.

وأطلت رانيا يوسف في أول فاعليات الدورة الرابعه لمهرجان الجونه السينمائي، بفستان جريء ومكشوف، طويل ومتمدد على أرضية القاعة بلونه الذهبي الفاتح اللامع، يحتوي على خرز ذهبي، بجانب بوك، نال كثير من انتقادات المتابعين عبر مواقع السوشيال ميديا، كما حصل على أعلىالمشاهدات، وأصبح اسم رانيا يوسف، أكثر الاسماء بحثا على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي اليوم الثالث، تعمدت رانيا يوسف أن تظهر بإطلالة عادية غير مثيرة للجدل لأول مرة، وكانت مفاجأة لكثير من المتابعين، بعد أن تخلت عن الملابس الجريئة، وارتدت فستانا مخططا أحمر وأبيض به نجوم سوداء طويل ممتد مناسب لطولها غير مكشوف و غير ملفت للنظر على غير عادتها.  

وخلال اليوم الخامس فاجأت رانيا يوسف الجمهور بفستان قصير، فوق الركبة لونه أسود لامع بترتر، لفت لها الأنظار والانتقادات، وتلقت كالعادة، تعليقات ساخرة، وعلقت رانيا على المنتقدين "أنها تحب أن تكون جريئة ولو حد مش حابب ده ميبصش".

وفي اليوم السابع للمهرجان، ظهرت رانيا بفستان غريب مفتوح من جميع النواحي فتح أبواب السخرية والانتقادات.

ويبدو أن هذه هي وسيلة رانيا يوسف للانتشار عبر مواقع التواصل الاجتماعي حتي تظل مثار اهتمام وحديث الجمهور والمتابعين.