- تعد "الكنيسة المعلقة" أحد أشهر وأقدم الآثار القبطية في مصر.
- تمتاز الكنيسة بالطراز المعماري النادر الذي يجعلها واحدة من أجمل الكنائس في الشرق الأوسط.
- تمثل الكنيسة المعلقة أول مقر للبطاركة في القاهرة منذ أن اتخذ البطريرك السادس عشر المعروف بـ"خريستودولوس" الكنيسة مقراً له.
- تقع "الكنيسة المعلقة" بمجمع الأديان بحي مصر القديمة، شارع مار جرجس بالقرب من معبد عزرا اليهودي وجامع عمرو بن العاص.
- سبب تسميتها "الكنيسة المعلقة" يرجع لبنائها على برجين من الأبراج القديمة من أبراج الحصن الروماني المعروف "بحصن بابليون".
- تم بناء الكنيسة على ارتفاع 13 متراً من سطح الأرض وعلى مساحة 23 متراً طول و18.5 متر عرض و9.5 متر ارتفاع.
- الكنيسة المعلقة تم بناؤها في أواخر القرن الرابع وأول القرن الخامس الميلادي.
- دفن بهذه الكنيسة العديد من البطاركة من القرن الـ11 والـ12، وكانت تقام بها العديد من محاكمات الكهنة والأساقفة.
- الكنيسة مستطيلة الشكل، وتمتاز بالطراز البازيليكي المكون من 3 أجنحة وهيكل يتوزع على 3 أجزاء، وهما الصحن الرئيسي وجناحان صغيران ومن بينها 8 أعمدة على كل جانب من الكنيسة.
- يوجد بها 3 هياكل من الجهة الشرقية للكنيسة، الهيكل الأيمن يحمل اسم "القديس يوحنا المعمدان"، والأيسر يحمل اسم "القديس ماري جرجس"، والأوسط يحمل اسم "القديسة مريم العذراء".
- جددت الكنيسة عدة مرات خلال العصر الإسلامي مرة في خلافة هارون الرشيد حينما طلب البطريرك الأنبا مرقس من الوالي الإذن بتجديد الكنيسة.
- المرة الثانية في عهد العزيز بالله الفاطمي الذي سمح للبطريرك أفرام السرياني بتجديد كافة كنائس مصر، وإصلاح ما تهدم منها.
- شهدت الكنيسة المعلقة عملية ترميم عام 1998، وشمل ترميم الكنيسة معالجة الآثار الناتجة عن زيادة منسوب المياه الجوفية، بالإضافة إلى ترميم الأيقونات الخاصة بالكنيسة والرسوم الجدارية.