حكاية أثر.. تمثال الملك رمسيس الثانى
ترصد «الهلال اليوم» أهم المعلومات عن حكاية التمثال الشهير للملك رمسيس الثانى، من خلال السطور التالية:
- تمثال الملك رمسيس
الثانى، ثالث حكام الأسرة التاسعة عشر، فى الفترة بين عامى "1279 – 1213"
قبل الميلاد.
- ينظر إلى الملك
رمسيس الثانى على أنه الفرعون الأكثر شهرة والأقوى طوال عهد الإمبراطورية المصرية.
- تم اكتشاف تمثال
رمسيس الثانى عام 1820 من خلال المستكشف "جيوفانى باتيستا كافيليا" في
"معبد ميت رهينة العظيم" قرب ممفيس فى مصر.
- تعد منطقة ميت
رهينة أو ممفيس التابعة لمركز ومدينة البدرشين بالجيزة هى الموطن الأصلي لتمثال
رمسيس الثانى، وعثر على التمثال فى ستة أجزاء منفصلة، وباءت المحاولات الأولية
لوصلها بالفشل.
- يبلغ طول تمثال
رمسيس الثانى 11 مترا ويزن 80 طنا، وهو منحوت من الجرانيت الوردى اللون.
- في شهر مارس من
العام 1955 أمر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بإعادة وضع التمثال فى ميدان باب الحديد فى القاهرة، وهو الميدان الذى أعيد تسميته باسم ميدان رمسيس.
- تم نقل تمثال
رمسيس الثانى من الميدان المسمى باسمه إلى موقعه الجديد بالمتحف المصرى الكبير.
- اخترق تمثال رمسيس أثناء عملية نقله شوارع القاهرة والجيزة وسط
حفاوة المواطنين الذين حرصوا على مشاهدة التمثال وهو يسير فى القاهرة، قطع مسافة
30 كيلومترًا بمتوسط 5 كيلو مترات كل ساعة.