أقرت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء الإسرائيلية بأن خطة بناء تسعة آلاف وحدة سكنية جديدة في حي عطاروت بشمال القدس تستوفي المعايير المطلوبة.
وتعقيبا على ذلك اعتبرت حركة "السلام الآن" الحقوقية الإسرائيلية اليسارية، "أنه في حال تم إقرار هذه الخطة فسيشكل الأمر خطوة حقيرة خطيرة أخرى يقوم بها اليمين تحت رعاية إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايتها والمنعدمة الشرعية".
ودعت الحركة المعنية بمتابعة الأنشطة الاستيطانية الجهات الحكومية الملتزمة برؤيا السلام، إلى التحرك فورا لتجميد البناء في المستوطنات والعودة إلى طاولة المفاوضات.