تربع اسم الفنانة القديرة ليلى طاهر على إحدى مقاعد تريند محرك البحث "جوجل"، وذلك بعد تداول رواد السوشيال ميديا شائعة حول إصابتها بفيروس "كورونا"، حيث أعرب الكثير من جمهورها عن اهتمامهم بمعرفة تطورات الحالة الصحية لها بعدما أعلن الإعلامي محمود سعد الخبر.

ونفت  النجمة الكبير ليلى طاهر إصابتها بفيروس كورونا بالوقت الحالي، مؤكدة أنها أُصيبت به منذ شهرين، وخضعت للعزل الصحي حينها، موضحة أنها شفيت تمامًا حاليا وأصبحت صحتها «زي الفل».

كذلك كان لتداول خبر اعتزالها الفن بعد عرض السيت كوم "الباب في الباب" عام 2014، دورًا في تصدرها محرك البحث "جوجل"، وأجابت الفنانة ليلى طاهر عن سؤال الجمهور "هل اعتزلت ليلى طاهر"، وكشفت عن حقيقة اعتزالها الفن في مداخلة هاتفية لها ببرنامج "المساء مع قصواء"، والذي تقدمه الإعلامية قصواء.

وقالت: "إنها لم تعتزل التمثيل، ولكن لا يُعرض عليها أعمال جيدة منذ فترو، لذلك تكتفي بالمحافظة علي تاريخها حيث قدمت العديد من الأعمال الفنية المختلفة، والمتميزة، وكان آخرها سيت كوم تحت عنوان "الباب في الباب".

وفي سياق متصل، شاركت الفنانة القديرة ليلى طاهر في عدد كبير من الأعمال الفنية المتميزة، كان آخرها السيت كوم "الباب في الباب" بأجزائه الأربعة، والعمل من بطولة أحمد خليل، ليلى طاهر، كارولين خليل، كريم طارق، شريف سلامة، ومن تأليف أحمد بدوي، وإخراج أحمد الجندي.

وتدور أحداثه عن الحماة "ليلى طاهر" وابنها وزوجته اللذين يسكنان في الشقة المقابلة لها، ترصد الأحداث تدخل الحماة في حياة ابنها، وما يتبع ذلك من مواقف إجتماعية في إطار كوميدي، فيما حاولت الحماة بالجزء الرابع من السيت كوم، إلي تقبلها لزوجة ابنها، والإستسلام لفكرة أن لهم حياتهم المستقلة.