قالت رئيسة إستونيا كيرستي كاليولايد، إنه من الواضح أن الفئات الأضعف من المجتمعات هم الذين عانوا بشدة من آثار جائحة فيروس (كورونا) المستجد.
وأضافت كاليولايد -في تصريحات خاصة لقناة "يورو نيوز" اليوم الثلاثاء- أن البلدان الأكثر تقدما عانت أيضا خلال الجائحة، مشيرة إلى الصعوبات التي واجهت النساء والأطفال في الوصول إلى الرعاية الطبية والتعليم.
وأوضحت أن العالم استطاع خلال عام واحد الوصول إلى لقاح لفيروس كورونا، وهو العمل الذي يحتاج عادة إلى 10 سنوات، داعية إلى العمل بنفس السرعة لوضع خطة شاملة للتعافي من آثار الجائحة.
وأشارت "يورو نيوز" إلى أن هذه التصريحات تأتي على هامش اجتماع الأمم المتحدة عالي المستوى للتنمية المستدامة المنعقد اليوم، والذي يركز على تأثير جائحة كورونا على الفئات الأكثر ضعفا.