أبلغ السفير الأفغاني بالأمم المتحدة مجلس الأمن بأنه يتحدث نيابة عن ملايين الرجال والنساء والفتيات على وشك فقد حريتهم في الذهاب إلى المدرسة والعمل والمشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وددعى السفير الأفغاني بالأمم المتحدة مجلس الأمن إلى استخدام كل الوسائل المتاحة للدعوة لوقف فوري للعنف واحترام حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني.