اليوم العالمي للسياحة.. تعرف على أبرز الاكتشافات الأثرية
يوافق اليوم 27 سبتمبر، يوم السياحة العالمي الذي يتم الاحتفال به في ذات اليوم من كل عام، والذي حددت له منظمة السياحة العالمية شعار “السياحة من أجل تحقيق نمو شامل" ليكون شعار الاحتفال به هذا العام.
وبهذه المناسبة، وفي إطار شعار هذا العام، نستعرض أبرز ما شهده القطاع السياحي والأثري في مصر من نمو شامل وتطور ملحوظ خلال العام الماضي:
المتحف المصري الكبير: نسبة إنجاز الأعمال الهندسية المتحف المصري الكبير 99%
الانتهاء من تثبيت القطع الأثرية الثقيلة بالبهو والدرج العظيم بنسبة 100%
وضع القطع الاثرية الخاصة للملك توت عنخ امون داخل 75 فاترينة من أصل 107فاترينة
- الانتهاء من نقب وترميم وصيانة 55804 قطعة اثريه بالمتحف
- حصول مركز ترميم الآثار على شهادة اعتماد المواصفات القياسية الدولية "الأيزو" الخاصة بالسلامة والصحة المهنية، ثم على شهادتي "أيزو" لنظام إدارة البيئة، ونظام إدارة الجودة
- توقيع التعاقد مع تحالف "حسن عالم" لتقديم وتشغيل الخدمات بالمتحف
-نقل مركب خوفو الأولى من منطقة الأهرامات الأثرية إلى المتحف المصري الكبير
- قصر محمد علي بشبرا: بلغت نسبة التنفيذ بقصر الفسقية 99 % وتم الانتهاء من ترميم كشك الجبلاية
- مشروع خفض المياه الجوفية بمنطقة أبو مينا الأثرية: بلغت نسبة التنفيذ 87%
- طريق الكباش بالأقصر: بلغت نسبة التنفيذ 98%
- تطوير المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية: بلغت نسبة التنفيذ 87%
أبرز الاكتشافات الأثرية
- اكتشاف مقابر وعدد من التوابيت الحجرية وتماثيل الأوشابتي والتماثيل الخشبية والأواني الكانوبيه والتمائم بمنطقة الغريفة بتونا الجبل بالمنيا.
- الإعلان عن الكشف عن 59 تابوتاً خشبياً ملوناً ومغلقاً داخل آبار للدفن بمنطقة آثار سقارة في مؤتمر صحفي عاملي بحضور أكثر من 50 سفيراً.
- الاعلان عن الكشف عن أكثر من 100 تابوتاً خشبياً ملوناً وعدد كبري من التماثيل والتمائم، وأقنعة الكارتوناچ المذهب، في مؤتمر صحفي عالمي حضره أكثر من 300 صحفي وإعلامي مصري وأجنبي وسفراء العالم.
- الإعلان عن الكشف عن مدينة باسم "صعود آتون" يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث بغرب الأقصر.
-العثور على لوحة أثرية بأرض مملوكة لأحد المواطنين بمحافظة الإسماعيلية، وقيامه بتسليمها للجهات المعنية، وقيام المجلس الأعلى للآثار بصرف مكافأة للمواطن.
-الإعلان عن الكشف عن حطام سفينة حربية تعود للعرص البطلمي، وبقايا منطقة جنائزية تعود لبداية القرن الرابع قبل الميلاد بمدينة هيراكليون الغارقة بخليج ابي قير بالإسكندرية.