عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
توسعت حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، منذ نحو عام، لتطول لبنان، كما طالت الضفة الغربية من قبل، في محطات يربط بينها نفس مشاهد الدمار والقتلى،
اقترف جيش الاحتلال الإسرائيلي المزيد من المجازر بحق أهالي غزة، بما في ذلك قصف المدارس التي تؤوي النازحين، مخلفًا عشرات القتلى والجرحى، ما اعتبر على أنه
يحوم الكثير من الشكوك حول إمكانية التوصل إلى التهدئة في قطاع غزة، في ظل التواتر المتصاعد بين تل أبيب من جهة، وحزب الله اللبناني من جهة أخرى، وذلك على خلفية
أُجبر ما يزيد عن مليوني إسرائيلي على دخول الملاجئ فيما يبدو أنه على إثر كارثة كبرى، لكن في الحقيقة كان ذلك جراء صاروخ باليستي أطلق من اليمن، أخفقت الدفاعات
تواصلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بوتيرتها الدامية، ودون أي تحسن يذكر في أوضاع أبناء الشعب الفلسطيني بل من سوء إلى أسواء، وسط تحذيرات من مخطط إسرائيلي
دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة شهره الـ12 تواليًا، وبرغم من مشاهد الدمار والخراب التي أحدثتها آلة الحرب الإسرائيلية، إلا أنها لاتزال عاجزة عن تحقيق
من المعلوم أن جيش الاحتلال الإسرائيلي انسحب من طولكرم ومخيم الفارعة في طوباس، مخلفًا دمارًا كبيرًا، إلا أنه واصل عدوانه على مدينة جنين، كما اتسعت الدائرة
سيطرت على أجواء الحرب في غزة هجوم حزب الله اللبناني ضد إسرائيل، الذي حصل فجر الأحد، ردًا على اغتيال القيادي البارز في صفوفه فؤاد شكر، ما اعتبرته المقاومة
في مشهد متكرر انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، مخلفًا دمارًا واسعًا بالمنازل المدنية والبنى التحتية، وسط تلاحق موجات النزوح
مع بدء دخول مستلزمات تطعيم شلل الأطفال إلى قطاع غزة، طالبت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، بتحقيق وقف إطلاق النار لإنجاح الحملة، وبدون ذلك لن تكون حملة التطعيم
على الرغم من أن أصواتًا في الحزب الديمقراطي الأمريكي كانت تنظر إلى نائبة الرئيس الأميركي جو بايدن على أنها طوق النجاة، الذي سينقذهم من المستنقع الذي أدخلهم
خلفت المجازر الإسرائيلية التي طالت نواحي متفرقة من قطاع غزة، عشرات الشهداء والجرحى، بما في ذلك قصف طال مدرسة مصطفى حافظ، ما اعتبر استكمالًا لجريمة الإبادة
وصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الثلاثاء، إلى مصر قادمًا من تل أبيب، في ظل جهود حثيثة يبذلها الوسطاء للدفع قدمًا تجاه إطار التهدئة في قطاع
في ظل جهود حثيثة تبذل من الوسط لدفع تجاه إطار التهدئة في قطاع غزة، إلا أن حديث الأطراف يعكس مدى صعوبة تحقيق ذلك، في ظل إصرار إسرائيلي على البقاء بمحور فيلادلفيا، ما اعتبرته حركة
دون أي تغير في المشهد، تواصلت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، في ظل تلاحق موجات النزوح بالقطاع وتأزم الأوضاع الصحية، مع حصد غارات الاحتلال أرواح
تتجه الأنظار إلى جولة المحادثات المرتقبة بالقاهرة على أمل التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين حركة حماس وإسرائيل، وذلك بعد أن قدمت الولايات المتحدة
في اليوم الـ310 للعدوان على غزة، وسع جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إخلاء مناطق في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، تزامنًا مع غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيلي
توالت التنديدات الدولية على وقع المجزرة البشعة، التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، بحق المصلين أثناء تأديتهم صلاة الفجر داخل مدرسة التابعين بمدينة غزة،
استمرت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بوتيرتها الدامية، والتي خلفت ما يزيد عن 131 ألفًا بين شهيد وجريح، جلهم من النساء والأطفال، بينما لازال عدد من الضحايا
يُمعن جيش الاحتلال الإسرائيلي في استهداف المدارس التي تضم النازحين بقطاع غزة، خاصة في المناطق التي يزعم أنها آمنة، بغرض القتل العمد وتحقيق أكبر قدر ممكن