عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
البعض يعتقد أن الحب بمفهومه العام رفاهية، فيكبتون مشاعرهم ولا يصرحون بها حتي لأبنائهم، وأحيانا ننسي أن نحب أنفسنا والاهتمام بها بسبب المسئوليات والضغوطات،
يمكن للألوان أن تؤثر علي الحالة لنفسية للإنسان ، فقد تمنحنا الطاقة والنشاط أو تفريغ الطاقة السلبية والشعور بالسلام الداخلي والهدوء ، فهي ليست مجرد ألوان
تابعنا واقعة وفاة الطالبة رودينا أسامة التي توفيت علي إثر تعرضها للتنمر من قبل زميلاتها في المدرسة ودخولها في أزمة نفسية حادة أدت لإصابتها بهبوط في الدورة
بكاء الطفل المستمر علي أتفه المواقف يستحق وقفة منك كأم ، لتعلمي الأسباب التي تجعل طفلك ينتهج هذا السلوك و حتي تتمكنين من علاجه ، فإذا كنت تشعرين أن ابنك
تعيش بعض النساء في حالة من العطاء ألا نهائي والذي يصل حد تقديم الغالي قبل الرخيص في علاقاتها الزوجية، وكلها أمل ورجاء أن يقدر الطرف الآخر مشاعرها
قالت الدكتورة ولاء شبانة، استشاري نفسي وتربوي، إن العادات المكتسبة لدى الأطفال تظل معه طوال العمر، لافتة إلى أن الموضوع يبدأ من فترة الحمل والطفل جنين
أحيانا ما يختلط علينا الأمر ولا نستطيع تحديد شخصية الآخر، هل ما يصدرمنه مجرد حب للذات أم أنه صاحب شخصية نرجسية، ومع انتشار الحديث عن هذه الصفة وتداولها كثيرا بدون ان نعلم الكثيرعنها، في السطور
عادة ما ينجذب الرجل للمرأة المعتزة بذاتها، لكن هناك فرق بين الاعتزاز بالذات والغرور،فإذا شعر الرجل أن امرأته تتعالى عليه، تحول حبهما لدمار، وقد لا يستطيع
تشكو العديد من الأمهات من وجود مشاعر غيرة بين الأبناء في مرحلة المراهقة أو الجامعة وخاصة إذا كن بنات ، ويتسائلن عن حلول لتفادي هذه الغيرة السلبية بينهن،
تعيش الكثير من النساء في حالة من الحنين للماضي، وتظل أسيرة لذكرى راحت وولت، وكلما مر العمر ازدادت رغبتها للعودة والعيش في الماضي، دون التفكير في الحاضر
لكل امرأة فكرتها الخاصة عن مواصفات الرجل المثالي، حيث تنجذب بعضهن بالمظهر الخارجي للرجل، وأخريات تهتم فقط بالمضمون دون النظر للشكل الظاهري، لكن هناك سمات تتفق معظم النساء على ضرورة تحلى الرجل به.
تعتبر مرحلة المراهقة من أصعب الفترات في حياة البنات، وذلك لما يصاحبها من تغيرات فسيولوجية ونفسية، الأمر الذي يدفع كثير من الأمهات للشكوى من كثرة الخلافات
يواجه بعض الرجال مشكلة الارتباط بشريكة حياة ذات شخصية حساسة، وسريعة التأثر من أبسط الكلمات وأصغر التفاصيل التي توجه إليها، مما يؤدي للكثير من المشاكل الزوجية.
تواجه الزوجة أحيانا مشكلة عدم استطاعتها إدارة حوار مع الزوج للوصول إلي حل لمشكلاتهما، فدائما ما تكون هي المخطأة ولا تستطيع أن تصل إلي أي حلول معه ، لذلك
تواجه بعض النساء شعور بالذنب تجاه أي فكرة تراودها، أو كرد فعل طبيعي لأي موقف تعيشه، وتقضي معظم أوقاتها تفكر في المواقف السابقة، وتنتقد نفسها بشكل مبالغ
الإمتنان من الممارسات التي تنمي ثقتنا بأنفسنا ودرجة تصالحنا مع النفس، ويوصي الخبراء بها كجزء من عاداتنا اليومية، ليس فقط لأن لها تأثيرات إيجابية على شخصياتنا
تعتبر إجازة منتصف العام الدراسي من أكثر أوقات المرح والفرحة والتواصل الاجتماعي لدى الأولاد، حيث انتهاء شهور متتالية من الدراسة والامتحانات، ولكن بمجرد
يرى الدكتور جمال فرويز استشاري الطب النفسي، أن نجاح الجدال بين الزوجين يتعلق بمدى نضوج الطرفين أثناء الحوار وبالتالي يكون كلاهما قادر على استيعاب الخلافات
تمر الحياة الزوجية بالعديد من الخلافات، وأحياناً يشعر احد طرفي العلاقة أن إعطاء شريك الحياة فرصة ثانية بعد أن وصلت علاقتهما لطريق مسدود أمراً محال، وتارة
تصاب الحياة الزوجية بالملل والروتين في بعض الأحيان بسبب المسئوليات ، ويحتاج الشريكين إلي كسر حالة الجمود واللجوء إلي أفكار وحلول حتي لا يتسرب إليهما الملل