عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أفادت فضائية القاهرة الإخبارية بسماع دوي صفارات الإنذار في مستوطنات غلاف غزة.
اعتبرت نوعام دان المندوبة عن عائلات الثكلى والمخطوفين عملية الانشغال في الكنيست بعقوبة الإعدام على مرتكبي هجمات الـ7 من أكتوبر بـ عملية عدائية بحقنا وأنها
قالت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية دانا أبوشمسية إن التقرير الذي نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية الذي كشف عن أن حركة حماس لم تكن تعلم بمهرجان نوفا الذي
أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في تقرير لها اليوم السبت، حول أحداث الـ7 من أكتوبر الماضي، إلى أن التقديرات في الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تتزايد حول أن
تعرض قطاع عزة لقصف عنيف من قبل الجيش الإسرائيلي ظهر اليوم، حيث تجدد القصف الصاروخي على عسقلان ومستوطنات غلاف غزة، فيما جرى اعتراض عدد من الصواريخ فوق عسقلان وسقوط صواريخ في مناطق مفتوحة.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية ، في نبأ عاجل لها، بأن صفارات الإنذار تدوي في سديروت وإيفيم ونير عام بغلاف غزة.
شهر المجازر الدموية فى غزة حصاد مؤلم لجرائم الاحتلال الإسرائيلى أكثر من 10 آلاف شهيد و27 ألف مصاب صمود فلسطينى.. وأصوات شعوب العالم تفضح وحشية الاحتلال
المساعدات ، ملحمة جديدة نفذتها - ولا تزال - مصر أمام بوابات معبر رفح لدعم الأشقاء الفلسطينيين فى قطاع غزة، فمنذ السابع من أكتوبر الماضي، ومع توجيه الرئيس
على مدار التاريخ ومصر صمام الأمان لغذاء العالم وليس لأبنائها فقط، فخلال الحقبتين الرومانية والبيزنطية كانت سلة طعامهم وفاكهتهم، كما وصفت فى القرآن بخزائن
لأن مصر ترفض بحسم وحزم تصفية القضية الفلسطينية، فإنها لا تقبل ما يُطرح سواء فى الغرف المغلقة أو فى العلن حول مستقبل غزة، بعد أن تنهى تلك الحرب الوحشية
حتما سينتهى الكابوس ويبقى العار يطارد دولة الاحتلال الإسرائيلى، مهما طال أمد الأيام سينتصر المظلوم ولو بعد حين هذا وعد الله، وكلما ضاقت واستحكمت فرجت وبات
بعد نوم عميق وغفوة طالت بدأ الضمير العالمى يستعيد بعضًا من يقظته، المشاعر الإنسانية بدأت تتغلب على الصمت، العدل بدأ ينتصر على القهر والظلم الذى أرادت القوى الدولية المناصرة للاحتلال فرضه على العالم.
من حرب 48 وحتى حرب غزة.. ومن كذبة الأسلحة الفاسدة إلى خدعة الحرب الدينية لماذا نجرى دائماً وراء الرواية الغربية؟
فى عتمة أيامنا الصعبة هبط على أرض غزة شيطان مجنح خبيث قبيح الملامح غادر أثيم كحدأة سوداء الجناح لايمكن رؤيتها فى الظلام إلا وهى تخطف فلذات أكباد أهل غزة
د. محمود رمضان.. أخصائى التخدير والرعاية بمجمع الشفاء الطبى بغزة: نعيش أيام الرعب.. ونفسى أشوف ولادى بيكبروا مصر شريان الحياة والداعم الصلب لقضيتنا
رغم المعاناة واستمرار حرب الإبادة فى غزة ضد الأبرياء العزل.. فإن الخسائر التى تكبدتها إسرائيل كبيرة ومؤلمة.. فمن سقوط آلاف القتلى والجرحى فى اليوم الأول
ظهر المجتمع الدولى غائبا عن الوعى.. مغيبا تماما أمام ما يرتكبه الكيان الصهيونى الغاصب من جرائم ضد الفلسطينيين، لا سيما بعد أن سلط هذا الكيان على قطاع غزة عمليات الإبادة الجماعية، ومضى فى تدمير
كلما زادت وتيرة الهجمات الإسرائيلية المتلاحقة على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، ارتفعت فى الشارع العربى نبرة الحديث عن مقاطعة المصالح الغربية وخاصة الأمريكية