عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تتمنى كل فتاة أن ترتبط بفارس أحلام يتمتع بكامل الأخلاق النبيلة لكي تكمل معه مسيرة الحياة بحلوها ومرها، ولا يوجد أصعب من أن تجد نفسها متورطة باسم الحب والقدر
كثيرات اضطررن لترك العمل والتفرغ لتربية الأبناء ، وتركن مستقبلهن الوظيفي حتي يكملن دورهن كأم ، وبعد مرور السنوات وكبر الاولاد ، يردن إيجاد فرصة عمل
تقول الدكتورة إيمان عبد الله استشاري العلاقات النفسية والأسرية إننا جميعا معرضون لأي حوادث قد تفقدنا إحدي
قال الدكتور نور أسامة، استشاري نفسي وتعديل سلوك، إننا بحالة لغسيل عقول أولادنا في حال التهامهم أفكار فاسدة والأمر أشبه بغسل المعدة الذي يحدث بعد أكل غذاء فاسد ومضر.
الحياة الجامعية مختلفة عن الدراسة في المراحل السابقة، بداية من طريقة الدراسة والابحاث وحتي حضور المحاضرات ، ومعايير النجاح والتفوق مختلفة كليا ، فكيف تحفزي
قد تلاحظ الأم بعض الاعراض علي طفلها الصغير وتحتار هل هذه العلامات طبيعية لمثل سنه أم أنها تنذر بإصابته بسمات التوحد؟ ..في السطور القادمة يحدثنا استشاري
أثار مقطع فيديو نشر على منصات التواصل الاجتماعي لطلاق زوج لزوجته خلال فرح ابنتيهما الجدل بين متابعي السويشيال ميديا عن الطريقة التي تم بها الانفصال، وبعيدا
قالت الدكتورة إيمان عبد الله الاستشاري الاسري والنفسي أنه لا أحد ينكر دور الدراما التي تؤثر علي الفرد
بعد إعلان رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في آخر إحصائية عن حدوث حالة طلاق كل دقيقتين في مصر، حيث تصل النسبة سنويًا إلي 205 ألف حالة، وحدوث
قالت الدكتورة هبة علي استشاري نفسي وتربوي إن ما تعرضت له عروس الشرقية القاصر التي طلقت ثاني يوم زواجها، بعد أن طعنها زوجها ظلما في شرفها، ما دفع أبيها
تعد ولادة الطفل الأول لأي أسرة بمثابة الفرحة الأكبر في حياتهم، نظراً لاكتمال أسرتهم الصغيرة بكائن رقيق يشاركهم الحياة، ولكن الغريب في الأمر أن بمجرد تشريف الصغير
رغم الجهود التي تبذلها كافة جهات الدولة في التصدي لظاهرة زواج القاصرات، أو ما يعرف بالزواج المبكر، إلا أن هذا الزواج لايزال مستمراً حتى الآن في بعض المحافظات
تشكو بعض النساء من برود مشاعر الزوج وتجاهله لكلامهن أو حتى أفعالهن، مما يخلق فجوة بين الطرفين. فضلاً عن إحساس المرأة الكامن بجرح كبريائها وكرامتها جراء
حساسية الزوج تمثل عبئا نفسيا على الزوجة، لأنها تضطر إلى استيعاب الزوج ومعاملته بطريقة خاصة نظرا لحساسيته الشديدة، التي تؤدي إلى إشعال الخلافات وربما من
نتعجب أحيانًا عندما نعلم انتهاء علاقة صداقة كانت قوية، وربما نتساءل عن الأسباب التي أدت إلي ذلك، فرغم متانة العلاقة ومرور العمر الذي يؤهلها لأن تلقب بصداقة
قد تعاني بعض النساء من خوف شديد وغير عقلاني جراء التعرض لأشياء قد تبدو للبعض طبيعية، حيث يتمحور هذا الذعر حول كائن أو موقف محدد يجعلها تستحضر الخوف
كثيرًا ما تتمنى النساء الارتباط بشخص حساس، متخيلة أن هذا الرجل رومانسي وحساسيته المفرطة ستترجم إلي هدايا وكلام طيب، فهل هذه الفكرة عن الرجل الحساس صحيحة؟،
في مقولة للدكتور عادل صادق إذا أردت أن تعيد إنسانًا إلى الحياة، فضع في طريقه إنسانًا يحبه.. إنسانًا يؤمن به ، فهل الحب فعلًا يمكنه أن يحول حياة الإنسان
في الوقت الذي يحتفل فيه الشباب من مختلف دول العالم بيوم السناجل ، نجد بعض الفتيات يقدمن على ارتباط غير مدروس ولا يوجد فيه حد ادني من التوافق لمجرد زواج
يتعمد بعض الرجال والنساء إلى إطالة وقت الخصام حال نشوب خلافات زوجية، وذلك كنوع من العقاب للطرف الأخر، ما يزيد من تفاقم المشكلة، ويوم تلو أخر يزداد التباعد