عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
جميعنا نتمنى ونطلب من الله -عزوجل- ان يرزقنا الجنة، فهي جزاء من عمل صالحًا في حياته،ى فكل منا عليه أن يجتهد ويزهد في دنياه ليفوز بالجنة، ويبتعد عن ارتكاب
الخشوع في الصلاة من أجمل الأشياء، فالصلاة بلا خشوع، ليست صلاة حقيقة، فالخشوع وتدبر كلمات الله ومعانيها، من شروط قبول الصلاة، وهناك دعاء نقوله، حتى يوهبنا
معظمنا يسعى للانتظام في الصلاة وأن يحافظ على أداءها في وقتها، فهذا أسمى وأعلى طموحاتنا، ولا نسعى أو نحاول أن نصلي السنن وننتظم بها أيضًا، فصلاة السنن بها
أوصانا الله بالحفاظ على صلة الرحم، وعدم قطعها لأي سبب من الأسباب، وأوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم أيضًا بذلك، وقال الرسول في حديثه: الرحم معلقة بالعرش
الرزق جزء أساسي من حياتنا، فالرزق لا يتشكل في هيئة مال فقط، بل الرزق يكون في الزوجة أو الزوج الصالحين، أو الرزق بالذرية الصالحة، أو الرزق على هيئة عمل
للاستغفار فضل عظيم وثواب كبير عند الله، حيث وردت العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحث على الاستغفار، لما له من أهمية كبيرة في انشراح الصدر وسعة الرزق وغفران الذنوب
قال تعالى ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً، بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما آتاهم الله من فضلهِ، ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم،
قراءة وتلاوة القرآن الكريم لها العديد من الفضائل، فقارئ القرآن وتاليه آناء الليل وأطراف النهار؛ ينال بسبب ذلك الخير العظيم، قال -تعالى- في كتابه الحكيم:
تعد صلاة الفجر مصدرا للطاقة والحيوية، وطيب النفس؛ لما جاء في حديث النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-
لقد أكد الله في أكثر من موضع أن الرزق من عنده وأن بيديه كفاية الناس، وأن الإنسان ما عليه سوى بذل الجهد فلا يتواكل وحذر الله من أناس شغلتهم الدنيا عن العبادة،
من أصعب الأشياء في الدنيا ان يأتي معاد موت الشخص بدون أن يرزق قلبه الخشوع إلى الله، فإن لم تبكي من خشية الله فاعلم أنّ هناك شيء ميّت فيك يجب أن تحييهِ
يوم الجمعة يوم له مكانة خاصة عند الله وعند الأشخاص جميعًا، فهو يوم خصه الله بالبركة والرزق واستجابة الدعاء، وهذا اليوم قال عنه الرسول -صلى الله عليه وسلم-
حاول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، الدفاع عن الشاب الذي انتشرت صورته أمس الأربعاء، وأثارت جدلًا واسعًا بسبب رد فعله على حريق مطعم لاتينو بمنطقة جليم كورنيش الإسكندرية.
الصدقة هى أكثر ما ينفع الشخص في حياته ومماته، ففي حياته تكون الصدقة سبب في ازدياد الرزق والبركة والخير له فقال -الله تعالى: لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما
بعد تأدية كل صلاة في وقتها، هناك أذكار يقولها المسلم بعد تأدية كل صلاة من الصلوات الخمس، وهذه الأذكار تقرب بين العبد وربه كثيرًا ، وهى أيضًا قد تكون سبب
يمتلئ القرآن الكريم بالعديد من السور القرآنية العظيمة، ومن هذه السور سورة الواقعة، وهى مِن السور العظيمة، التي لها فضائل كثير عِند قراءتها، فهى ترتيبها
الأخلاق الحسنة والصفات الحميدة من أجمل وأفضل الصفات التي يمكن أن يرزق بها العبد، لما لها من فضل عظيم وثواب كبير عند الله، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، أحاديث الرسول عن الأخلاق كالآتي:
من الناس الغني والفقير، ولكن قد يرزق الله العبد العديد من النعم الأخرى بخلاف المال، لذلك يجب أن نحمد الله دائما وأبدا، وبالدعاء والتقرب إلى الله تتبدل الأحوال وتوسع الأرزاق وتطرح البركة
كثير منا يعمل في أماكن ووظائف مختلفة، ولكن يجب على كل إنسان أن يحمد الله ويشكره على نعمه في كل وقت وحين، وأن يتقرب إليه بالدعاء كي يبارك له في عمله ويكتب
الله سبحانه وتعالى شرع العمل وانه واجب على كل مسلم ومسلمه، وقد حث الاسلام على ذألك في طلب الرزق وجعله فريضة، وتعرض دار الهلال في السطور التأليه حكم عمل المسلم في الكنيسة وفقا لما أعلنته دار الإفتاء.