عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الصلاة عماد الدين وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة
لحافظ القرآن الكريم فضل وثواب كبير عند الله سواء في الدنيا أو في الآخر، فالقرآن الكريم يكون شفيعا ونور له يوم القيامة
لحفظ القرآن الكريم فضائل عظيمة، فهم سبب لنيل السعادة في الدنيا والآخرة ويكون شفيعا لحافظه يوم القيامة، لذلك يجب الحرص على حفظ وتلاوة كتاب الله عز وجل .
لحفظ القرآن الكريم والحرص على تلاوته فضل وثواب كبير عند الله سبحانه وتعالى، فهو سبب لدخول الجنة والنجاة من النار، كما أنه نور للمسلم يوم القيامة وسبب لسعة
يشفع القرآن الكريم لصاحبه الذي كان يداوم على قراءته يوم القيامة، فقراءة القرآن من صفات العباد الصالحين، وأن قراءة كل حرف في القرآن يأخذ الإنسان عليه حسنة،
ليس كل شيء في الحياة يجب أن نعلمهن فهناك عدة أشياء لا أحد يعلمها إلا الله، من هذه الأمور خمس غيبيات لا يعلمها إلا الله وحده،
الصلاة هي عماد الدين في الإسلام، فأول ما يحاسب عليه المسلم يوم القيامة هو صلاته، فعلى الإنسان أن يجد ويجتهد على عدم ترك أي صلاة والمحافظة على مواقيت الصلاة،
وقال جونسون في حفل افتتاح القمة العالمية لقادة العالم إن البشرية على بعد دقيقة واحدة حتى منتصف ليل يوم القيامة وفقا لساعة التغير المناخي وأضاف أيضاً نحن
القرآن الكريم حُجّةٌ لصاحبه يوم القيامة فمَن حرص على قراءة القرآن الكريم في الدُّنيا، وحرص على معرفة أحكامه؛ كان له حُجّةً يوم القيامة، أمّا مَن ترك قراءته،
للقرآن الكريم فضل وثواب كبير عند الله سبحانه وتعالى، والإنسان الذي يداوم على تلاوة كتاب الله عز وجل ينال رضا الله ويكون القرآن شفيعا له يوم القيامة وسبب
ما أجمل أن تكون من أهل القرآن، فالقرآن طمأنينة القلب، حيث يعيش من يحافظ على تلاوة القرآن الكريم وحفظ آياته بطمأنينة عجيبة، يقوى من خلالها على مواجهة الصعاب
الصلاة هي عماد الإسلام، فأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة هو الصلاة، فإذا صحت واستقامت صلاته صلحت كل أعماله، وإذا فسدت فسد سائر الأعمال، فالله شديد
يوم الخسران الحقيقي للإنسان هو يوم دخوله النار، جعل الله تعالى، النار أشدّ أنواع العذاب وأخزى النهايات، فلا خزي فوقها، ولا خسران أعظم من دخولها، وقد جاء
الصلاة هي عماد الدين، وأمرنا الله أن نلتزم في صلاتنا، وألا نتركها أبدًا، فهي أول شيء يُسأل عليه العبد يوم القيامة، حتى إذا كان الشخص مريضا وغير قادر على الصلاة، فالله سهل له الأمر بأن يصلي وهو جالس
تعد ذنوب الخوات من أشد الذنوب معصية؛ لأن في الخلوة ينقسم الأشخاص لفريقين، فريق يذكر الله ويعبده، وفريق يفعل المحرمات والذنوب، وذنوب الخلوات هى الذنوب التي يفعلها الشخص وهو وحده
يعتبر الزنا من كبائر الذنوب والخطايا التي توعد الله تعالى فاعلها بالعذاب المهين والمضاعف يوم القيامة إلا أن يتوب توبة نصوحا، ويبتعد عن اقتراف مثل هذه
الصلاة عماد الدين وأول ما يسئل عنه العبد يوم القيامة، كما أنها سبب لراحة وطمأنينة القلب وراحة البال ونيل الأجر والثواب في الدينا والآخرة ونيل محبة الله
سُورة البقرة هي إحدى سور القرآن الكريم الطوال، فعدد آياتها 286، وترتيبها الثاني في المصحف بعد سورة الفاتحة، وتحتوي السورة على آية الكرسي التي رقمها 255،
للقرآن الكريم فضل وثواب عظيم، ويجب على كل مسلم الحرص على تلاوته وفهم معانيه وتدبر آياته والعمل بها، فهو سبب لدخول الجنة والنجاة من النار، كما أنه نور للمسلم يوم القيامة وسبب لراحة القلب وطمأنة البال