رغم كل النجاح الذى حققته فى التليفزيون إلا السينما تظل لها بريقها وجمالها وأحب العمل الذى يستفزنى ويعجب جمهورى أقدمه، وأنا كنت محظوظا جداً فى السينما حيث كانت بدايتى مع المخرج العظيم يوسف شاهين وفى كل خطوات كثيرة للانتشار ومشوار طويل وصعدت من خلاله ليس خطوة بل عشرات الخطوات للأمام وفيلم «المصير» من أحب الأفلام إلى قلبى لذلك أنا فى السينما أدقق جداً فى أى عمل أقدمه.