لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية والبطولة، فظلوا طوال مشوارهم الفنى فى الخفاء، ربما يعرف الكثيرون ملامحهم، ولكن لا يتذكرون حتى أسماءهم، على الرغم من أنهم قد حظوا بقدر كبير من الموهبة والإتقان.
تسلط «الكواكب» الضوء على نجوم لا يعرفها أحد لنذكر بهم الجمهور ونعرف كواليس حياتهم، واليوم نتحدث عن أحد النجوم خلف الأضواء، الفنانة روحية خالد.
التحقت بمعهد التمثيل الذى أنشئ عام 1931، عملت فى فرقة رمسيس لفترة طويلة ابتداءً من عام 1935، ثم انتقلت بين الفرق المسرحية الخاصة، وفى النهاية عملت فى المسرح القومي.
تخرجت على يد الفنان زكى طليمات فى معهد التمثيل.
تزوجت المخرج أحمد بدرخان، ثم من مستشرق بريطانى ومن مؤلف كبير.