أرجع الدكتور سامي عبدالعزيز، العميد الأسبق لكلية الإعلام بجامعة القاهرة، عدم استقلالية شركة “أبسوس” لأبحاث السوق، لأنها تابعة لكيان ولا يمكن الوثوق بنتائجها.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "ما وراء الحدث" المذاع علي فضائية "إكسترا نيوز": “دون الأسلوب العلمي لقياس الرأي العام والتقنية البحثية تصبح نتائج دراسات أي شركة محل شك”.
وأضاف أن المراكز البحثية يجب أن تكون مستقلة ماليا وإداريا، وهو غير متحقق في شركة أبسوس.