قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم /السبت/ إن الخطوة الأولى لتخفيف التوتر بين بلاده وفرنسا، يتحمل مسئوليتها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن بلاده لن يقوم بتلك الخطوة بعد انتقاد ماكرون للأزمة الجزائرية.
وقال تبون في مقابلة مع المجلة الألمانية الأسبوعية (دير شبيجل) " لن نقوم بالخطوة الأولى، لمحاولة تخفيف التوتر مع فرنسا بعد تصريحات الرئيس ماكرون التي انتقد فيها الأمة الجزائرية".
وتشهد العلاقات الفرنسية الجزائرية، توترا بعد تصريحات للرئيس إيمانويل ماكرون نقلتها صحيفة "لوموند" الفرنسية في أكتوبر الماضي.