أكد الدكتور وليد جاب الله، عضو الجمعية المصرية للاقتصاد والإحصاء والتشريع، أن التقرير الاخير لمؤسسسة فيتش يأتي حول هيكل الطاقة في مصر واعتماده بالاكثر على الطاقة النظيفة، هو تقرير لواقع ملموس موجود بالفعل فمصر الان تتوسع فى استخدم الغاز الطبيعي لتشغيل محطات الكهرباء بها فضلا عن امتلاكها اكبر محطة طاقة شمسية في العالم في بنبان في اسوان والتي تشمل 32 محطة طاقة شمسية بتكلفه نحو 4 مليار دولار لتنتج نحو 1465 ميجا وات، و في مجال الطاقة بالرياح مصر تمتلك اكبر محطة كهرباء بالرياح في جبل الزيت بتكلفة 12 مليار جنيه وبها 300 توربينة تنتج نحو 580 ميجا وات.
وأضاف في تصريحات خاصة لبوابة "دار الهلال" أن هناك اتجاه عام في مصرللتوسع في هذا المجال وهو الامر الذي رصدته مؤسهه فيتش، وتوقعت ان يجذب هذا القطاع استثمارت اكبر خلال الفترة القادمة.
وأكمل أن مصر تخطط الأن الى أن تكون مركز اقليمي للطاقة وبدأت هذا بالفعل من خلال اجراءات الربط الكهربائي مع السودان و ليبيا و مشروع الربط الكهربائي مع الممكلة العربية السعودية، مع ايضا اجراءات الربط بالغاز.
وتابع وليد كما من المتوقع ان يكون هناك مشروع بربط بالغاز بين مصر والاردن ولبنان، وكذاك ربط محطات الإسالة المصرية ف دمياط و البرولس بحقول الغاز بالدول المحيط.
وأضاف ان جميع الإجراءات تصب ان تكون مصرمركز إقليميًا للطاقة وهو ما يؤكد ان هذا القطاع سيشهد نمو كبيرًا في الفترة القدامة يعزز من النمو الذي حدث فيه بالفعل، مما يجعله جاذبا لاستثمارات كبيرة وعنصر فاعل في التحول للطاقة النظيفه ومراعات الاعتبارات البيئية، وشروط التعافي الاخضر من تداعيات كورونا الفترة القادمة.
قال الدكتور وليد جاب الله، عضو الجمعية المصرية للاقتصاد والإحصاء والتشريع، أن التقرير الاخير لمؤسسسة فيتش يأتي حول هيكل الطاقة في مصر واعتماده بالاكثر على الطاقة النظيفة، هو تقرير لواقع ملموس موجود بالفعل فمصر الان تتوسع فى استخدم الغاز الطبيعي لتشغيل محطات الكهرباء بها فضلا عن امتلاكها اكبر محطة طاقة شمسية في العالم في بنبان في اسوان والتي تشمل 32 محطة طاقة شمسية بتكلفه نحو 4 مليار دولار لتنتج نحو 1465 ميجا وات، و في مجال الطاقة بالرياح مصر تمتلك اكبر محطة كهرباء بالرياح في جبل الزيت بتكلفة 12 مليار جنيه وبها 300 توربينة تنتج نحو 580 ميجا وات.
وأضاف في تصريحات خاصة لبوابة "دار الهلال" أن هناك اتجاه عام في مصرللتوسع في هذا المجال وهو الامر الذي رصدته مؤسهه فيتش، وتوقعت ان يجذب هذا القطاع استثمارت اكبر خلال الفترة القادمة.
وأكمل أن مصر تخطط الأن الى أن تكون مركز اقليمي للطاقة وبدأت هذا بالفعل من خلال اجراءات الربط الكهربائي مع السودان و ليبيا و مشروع الربط الكهربائي مع الممكلة العربية السعودية، مع ايضا اجراءات الربط بالغاز.
وتابع وليد كما من المتوقع ان يكون هناك مشروع بربط بالغاز بين مصر والاردن ولبنان، وكذاك ربط محطات الإسالة المصرية ف دمياط و البرولس بحقول الغاز بالدول المحيط.
وأضاف ان جميع الإجراءات تصب ان تكون مصرمركز إقليميًا للطاقة وهو ما يؤكد ان هذا القطاع سيشهد نمو كبيرًا في الفترة القدامة يعزز من النمو الذي حدث فيه بالفعل، مما يجعله جاذبا لاستثمارات كبيرة وعنصر فاعل في التحول للطاقة النظيفه ومراعات الاعتبارات البيئية، وشروط التعافي الاخضر من تداعيات كورونا الفترة القادمة.