كشف مصدر أمني أن مقطع الفيديو المتداول على إحدى الصفحات التابعة للعناصر الإرهابية، لعناصر جنائية والادعاء بأنه تم تصويره في وقت لاحق لما سبق تداوله «مفبرك» والهدف منه إثارة البلبلة.
وأكد المصدر الأمني أن ذلك استكمالًا للفحص السابق لما تم تداوله بشأن مقطعين مُصورين على صفحة أحد العناصر الإخوانية الهاربة خارج البلاد بمواقع التواصل الاجتماعي، ادعى خلالهما بتعرض بعض المحتجزين بأحد أقسام الشرطة للتعذيب، وما تبين من أن المقطعين تم فبركتهما بهدف نشر الشائعات والأكاذيب.