الأحد 24 نوفمبر 2024

ثقافة

التمثيلية الإذاعية.. وراء الظلام

  • 9-4-2022 | 12:46

وراء الظلام

طباعة
  • أبانوب أنور

حققت التمثيلية الإذاعية شعبية واسعة في مختلف أنحاء العالم خلال عقد من تطورها الأولي في عشرينيات القرن الماضي، وبحلول الأربعينيات من القرن الماضي كانت وسيلة ترفيه شعبية دولية رائدة.

ومع ظهور التلفزيون في الخمسينيات من القرن الماضي، بدأت تفقد جمهورها، ومع ذلك لا تزال تتمتع بشعبية كبيرة، ومازالت تسجيلات العصر الذهبي للراديو موجودة اليوم في الأرشيفات الصوتية لهواة الجمع والمكتبات والمتاحف، بالإضافة إلى العديد من المواقع على الإنترنت.

وفيما يلي نعرض لكم التمثيلية الإذاعية التي كانت تعرضها الإذاعة المصرية .

وراء الظلام فتًا باسم الثغر رؤياه بعيدة، يعرف الجمال ويُسطر أحلامه على قصاصات الورق كتاباته تجعله سعيدًا هو طائر حر وراء الظلام.

"وراء الظلام" للكاتبين: وليم دينر - وليم مورا، ترجمة وإخراج: بهاء طاهر، قام بأداء الأدوار حسب سماع الأصوات: ناهد سمير.. في دور(الجارة)، إحسان شريف.. في دور(الأم)، هناء عبد الفتاح.. في دور(الصبي)، عبد العزيز خورشيد.. في دور(الأب)، إبراهيم سيد.. في دور(الطبيب).

يذكر أن البث الإذاعي بدأ في مصر في عشرينيات القرن العشرين وكانت عبارة عن إذاعات أهلية، وبدأ بث الإذاعة الحكومية المصرية في 31 مايو 1934 بالإتفاق مع شركة ماركوني، وقد مُصِّرَت في عام 1947 وألغي العقد مع شركة ماركوني. كان عدد محطات الإذاعة المصرية في بدايتها أربع محطات حتى وصلت الآن إلى عشر محطات.

الاكثر قراءة