تنعى تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، التي استشهدت على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، دفاعًا عن صوت الحق ونصرة القضية الفلسطينية.
شيرين أبو عاقلة كانت واحدة من أفضل مراسلي العالم العربي، اختارت الصحافة كي تكون قريبةً من الإنسان، فقد كانت تقول رحمها الله "ليس سهلًا ربّما أن أغيّر الواقع، لكنني على الأقل، كنتُ قادرةً على إيصال ذلك الصوت إلى العالم".
رحم الله شيرين أبو عاقلة، الصحفية المناضلة لكن الكلمة لا تموت والكفاح لا يهون، ومن مات دون وطنه مات شهيدًا.