قدمت النجمة الهندية" كريتى كارباندا "نصيبها من العمل فى صناعة السينما، بما فى ذلك أفلاما متعددة باللغات الهندية والتيلجو والكانادا، ومع ذلك، فإنها تقول: "أنا لا أنظر إليها على أنها أجزاء إقليمية مختلفة من الصناعة، بالنسبة لى، إنها صناعة السينما الهندية، وأنا فخورة بأن أكون مرتبطة بها، والأهم أن يكون الفيلم مسليًا بغض النظر عن اللغة"

وأضافت: "لقد تغيّر مفهوم الأفلام أيضًا مع تسليط الضوء على مشاريع عن الهند بشكل عام، فأنا أعتقد أن الناس أدركوا أخيرًا أن الوحدة هى القوة، قد نتحدث لغات مختلفة، لكننا جميعًا هنود، تريد كل جماهير الأفلام، بغض النظر عن اللغة التى يتحدثونها أو يفهمونها، أن يستمتعوا بها عندما يذهبون إلى صالة السينما، فعندما تضع قلبك وروحك فى صنع مشروع جيد، من المهم أيضًا التأكد من وصوله إلى كل جزء من البلاد، قم بعمل نسخ من الفيلم بجميع اللغات وتأكد من أن الجميع سيشاهدها ويتحدث عنها بكل فخر، وأنا ممتنة لفهم المنتجين أهمية الوصول إلى جمهور أوسع والتأكد من أنهم يستمتعون بالمنتج". و عن كون المنصات أصبحت جزءا من السينما قالت كريتى: " أن المساحة تغيّرت كثيرا بالنسبة للمشاركين فى الأعمال الترفيهية، فلقد فتحت المنصات المزيد من الطرق وأعطت الممثلين فرصا أكبر لعرض أعمالهم، وأعتقد أن كل فرصة، بغض النظر عن المنصة، هى شيء عظيم، ويجب على المرء أن يتعامل معها على هذا النحو، وأنا شخصياً أؤمن ببذل قصارى جهدى فى كل مشروع، ولا يمكننى التحكم فى النتائج أو التعليقات، لكن يمكننى بالتأكيد تقديمها بنسبة 100%، فكل ممثل يبحث عن فرصة لعرض ما يجيده، حقيقة أن الناس أصبحوا أكثر قبولًا لمشاهدة الأفلام والعروض على المنصات قد غيّرت الأمور بالنسبة لنا، لهذا السبب، نحصل على المزيد من الفرص، وسوف تتكيف الصناعة مع التغييرات