كشف المتهم حسين الغرابلى، فى تحقيقات النيابة ان المتهم المستشار ايمن حجاج المتهم بقتل زوجته الاعلاميه شيماء جمال انهم كانو على علاقة صداقة قوية وكشف "المستشار له علاقات نسائية متعددة كمان انه اى مصلحة بيخلصها بالفلوس".
وأضاف المتهم الثانى حسين الغرابلى، "كنت محتاج منه 200 الف جنية علشان اسدد تمن ارض كنت هاعملها مشروع هو قالي إن في واحد عربي الجنسية عنده أرض بتسعمائة مليون جنيه في الغردقة اتسحبت منه ورافع قضية استرداد على الدولة، وكان عنده قضية تانية بأرض صغيرة وأنا رفضتهاله، فالقضية الكبيرة هخليك تروح له وتقابله وتقوله إنك تبع مكتب محاماة وأنك ممكن تخلص القضية دي مقابل 2 مليون دولار هيديني منها 200 ألف دولار.
واستكمل، "هو قالي إن القضية بتاعة الراجل العربي هو مأجلها ولما يرجع من أيام الجلسات بتاعته اللي في أول شهر رمضان هيفهمني إنه كان مأجل القضية".
"وفعلا سافر الغردقة ولما رجع أنا كلمته وقالي تعالى نتقابل في الكافيه وفعلا قابلته ولما كلمته في الموضوع فوجئت من رده إن قالي إن الراجل ده عليه مشاكل ومرصود من الرقابة الإدارية وكل العيون عليه، فلما قالي كده صدمني بالكلام قولتله إزاي أنا رسمت الحلم بتاعي بعد ما اتعشمت ووقعتني تاني، فقالي سيبك منه خالص والمرة اللي جاية هجيبلك مصلحة كويسة بحيث يكون حد مش عليه العين".
وتابع، "هو إحنا في شهر رمضان اتقابلنا مرة أو مرتين وانا في الوقت ده كنت بطالبه بالعشرين ألف جنيه، فكان يقولي ماشي هجيبهملك، وبعد العيد بحوالي أسبوع اتقابلنا وساعتها كلمني على حوار مرات صاحبه وقالى انه عايز يخلص منها وهايجيلى منها مصلحة بس انا رفضت ومكنتش اعرف انه متجوز من شيماء انا كنت اعرف انه متجوز وعندة بنت وولد وان ابنه توفى من قريب".