نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، بفرع ثقافة القليوبية، مجموعة متنوعة من الأنشطة.
نظم نادي الأدب ببيت ثقافة شبين القناطر، أمسية أدبية بعنوان "تأثير ثورة 23 يوليو على الرواية" ألقاها الصحفي مجدي مصطفى، أوضح خلالها أن الروائي المعاصر هو امتداد للشاعر القديم فكان متأثرًا بالأحداث التاريخية، وشاع المذهب الواقعي كما وجدناه في أعمال نجيب محفوظ، ويوسف إدريس، ويوسف السباعي، وأضاف محمد إسماعيل، أن الثورة أثرت في نقل الرواية من الاتجاه الرومانسي إلى الواقعي، وتصوير أحوال العمال خاصة التراحيل كما في رواية الأرض لعبد الرحمن الشرقاوي ورواية الحرام ليوسف إدريس، ونظم نادي الأدب بقصر ثقافة كفر شكر، أمسية أدبية أدارها القاص إبراهيم السمري، بحضور الأدباء أعضاء وضيوف النادي ومنهم نشأت النادي، سمير البحيري، وائل ساليم، يسري صبري، فارس رمضان، مريم علي.
كما أعد نادي الأدب ببيت ثقافة القلج، أمسية أدبية أدارتها الشاعرة منى الغريب، استهلت بقصيدة "طالع لجدي" للشاعر خالد الطيب، وقصيدة "إيمان" للشاعر إبراهيم بديوي، ثم قصيدة للشاعر خالد أمين بعنوان "قلب أخضر"، وقصيدة "أنت" للشاعرة أسيل معين، ثم قصيدة "عمر إفتراضي" للشاعرة ولاء عدنان، وقصيدة "الاسفلت" للشاعر معتز الراوي، أعقبها قصيدة "حبه هنا" للشاعر سيد مرسي، وختاما قصيدة للشاعر ياسر عبدالحميد بعنوان "شخص عادي"، بينما نظم نادي الأدب بقصر ثقافة القناطر الخيرية أمسية شعرية أدارها الشاعر إيهاب الجندي، استهلت بقصيدة بعنوان "علبة ألوان" للشاعرة نجلاء عزت، وقصيدة "ميت حر" للشاعر فهمي البطران، ثم قصيدة للشاعرة ياسمين ثابت بعنوان "تراتيل حية" وقصيدة "ماتخجلش" للشاعرة رباب، ثم قصيدة "بياع المناديل" للشاعر محمود الجابي.
نظم بيت ثقافة الخانكة، محاضرة بعنوان "ثورة 23 يوليو الأسباب والنتائج" ألقتها مروة سلامة، فيما أعد قصر ثقافة القناطر الخيرية، محاضرة بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، ألقاها الكاتب الصحفي محمد الحلواني، تحدث خلالها عن الأسباب التاريخية التي أدت لها ونتائجها، فيما نظم كل من مكتبة كفر علي شرف الدين، ومكتبة أكياد دجوى، محاضرة مبسطة للأطفال حول ثورة 23 يوليو في ذكراها، ألقاها محمد عبدالعليم، عضو جمعية المحاربين القدامى، وعبده حمدي، كما بثت صفحة الفرع الرسمية مراجعة لرواية "صاحب الظل الطويل" تأليف جين ويبستر، بصوت ٱريج إسلام، أعدها قسم المكتبات.