قال رئيس اللجنة التنسيقية لأهالى الضبعة مستور أبو شكارة، إن مشروع الضبعة النووى مطروح للنقاش منذ أكثر من 30 سنة، مشيرًا إلى عدم وجود تنمية فى المنطقة بسبب عدم اتخاذ قرار بشأن المحطة النووية.
وأضاف «أبوشكارة»، فى تصريحات لـ«الهلال اليوم»، الجمعة، أن «أهالى الضبعة لسه خايفين من المشروع النووى، وما يتردد عن التسريبات أو الإشعاعات الصادرة عن المحطات النووية».
وأكد أن الأهالى «سلموا الأرض للمؤسسة العسكرية التى تُعد صمام الأمن للبلد»، مشيرًا إلى أن الجيش لن يقدم على عمل مشروع يكون به ضرر لأهالى الضبعة بنسبة1%.
وأوضح، أن «المشروع تضرر من إقامته 1500 أسرة، تتكون كل منها من 7 أفراد»، لكنه سيكون سيكون قاطرة التنمية لمصر.