أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة، اليوم، الاعتداءات الإرهابية التي استهدفت أفرادًا من القوات المسلحة ومتطوعين أمنيين ومدنيين في شمال بوركينا فاسو يومي 8 و9 أغسطس الجاري، والتي تسببت في سقوط العديد من القتلى والجرحى.
وتقدم الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه - وفقا لوكالة أنباء السعودية واس بأحر التعازي والمواساة لأسر ضحايا هذه الهجمات الإرهابية، مجددا دعم المنظمة لجهود بوركينا فاسو لمحاربة الإرهاب من أجل وضع حد لهذه الاعتداءات المتكررة.