افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مدينة المنصورة الجديدة وجامعة المنصورة الأهلية الجديدة، وخلال الافتتاح أكد الرئيس السيسي أن الدولة المصرية تمتلك الكثير من الخبراء والعلماء مؤكدا أن الشواطئ المصرية وخاصة في منطقة الدلتا منخفضة ومعرضة في حال ارتفاع منسوب سطح البحر إلى مخاطر محتملة خلال الخمسين سنة القادمة.
تصريحات الرئيس السيسي
- مفتكرش إن حد هيقدر يعمل أكتر من اللي احنا بنعمله.
- البلد تحتاج صبر وعمل، والعمل مسار تظهر نتائجه بعد سنوات طويلة وتنعكس على الشباب والأجيال القادمة.
- هناك من ينتقد مشروعات الطرق والكباري أنا لو معملتش كده هبقى بظلم بلد وجيل كامل.
- يتم مراجعة خطة الدولة في الطرق من قبله ومن قبل من سبقهم.
- لما بنقول النمو السكاني هياكل البلد مبنخوفش الناس، وهذا التحذير من الزيادة السكانية نوجهه إلى كافة المؤسسات الموجودة في الدولة المصرية بما فيها المؤسسات الدينية.
- مدن الجيل الرابع بأكملها تم تزويدها محطات لتحلية المياه وكلفت الدولة كثير من الأموال.
- اللقاءات دي فرصة إننا نتكلم مع أهلنا مش بس في الدقهلية والمنصورة ولكن في كل الدولة عشان يعرفوا انها مش زيادة فلوس معانا ولكن أمور ملحة وحتمية وإلا نبقى قصرنا في حق الحاضر والمستقبل.
- الشواطئ المصرية وخاصة شواطئ الدلتا مهددة نتيجة لانخفاض منسوبها عن سطح البحر، والدولة المصرية عملت على تنفيذ مشروعات لحماية الشواطىء بطرق متعددة ومبتكرة.
- الدولة المصرية أطلقت محطة لتحلية المياه ضمن خطة الدولة لبناء محطات تحلية على المدن المطلة على البحر المتوسط والحمر لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من المياه ومقابلة نسب النمو السكاني المتوقعة خلال 50 عام قادم.
- الهدف الأساسي من المنصورة الجديدة هو تحقيق مطالب تحتاج إليها الدولة ومنها فكرة حماية الشواطئ.
- إنشاء العديد من محطات تحلية مياه البحر في بورسعيد والجلالة والمدن الساحلية الجديدة وغيرها.
- مشروع حماية الشواطئ المصرية له مساران الأول يتمثل في عمل حاجز مياه وتكون تكلفته ملايين الجنيهات، أو اللجوء إلى إجراء واحد يحقق مجموعة من الأهداف وذلك من خلال إقامة شاطئ ارتفاعه مترا ثم عمل طريق ارتفاعه مترا آخر .
- نتوقع ارتفاع مستوى سطح البحر خلال الخمسين سنة القادمة إلى متر أو مترين.
- نستطيع أن نعمل على امتداد 200 أو 300 كيلو متر حواجز تكلفنا عشرات أو مئات المليارات من الجنيهات أو الدولارات من أجل حماية شواطئنا، والسكان الموجودين في منطقة الدلتا.
- مؤسسات الدولة والمجتمع المدني والمواطنين لابد أن يكونوا معا من أجل ضبط النمو السكاني.