قال إيهاب عبداللطيف، مخرج فيلم «عمر الأزرق»، إن مشهد الفتاة الصغيرة، في الفيلم، هو الأكثر إنسانية خلال السياق الدرامي للأحداث.
وأضاف خلال ندوة «الهلال اليوم»: «هذه البنت التي تسبب عمر في موتها، كانت تسبب له ألما كبيرا، ويراها أمامه كجثة، وعندما قرر أن يتطهر، بدأ يراها وكأنها ملاك».
وتابع: «أعتقد أن لقطات الفتاة، كانت من أكثر اللقطات المهمة، التي تحمل معنى في الفيلم، فهذه الفتاة كانت الماضي الأليم والحافز الذي تطهر من أجله عمر».