بدأت أحداث الحلقة السابعة من مسلسل الكتيبة 101 بحلم نور بسالم وهو يقول له أن يسلم له على ابنه ويوصيه على صديقه إسلام "إسلام جمال" ويقول له أنه سيحتاجه.
يذهب عيد "حسني شتا" أحد العناصر الإرهابية إلى المستشفى للكشف على زوجته الحامل لتطلب مساعدة من الدكتورة أمل وتقول لها إنه يحبسها في المنزل وأنه إرهابي لتقول لها أمل لا تقلق وأنها ستساعدها وتكتب الدكتورة أمل الدواء في ورقة وتطلب منهم أن يأتوا الأسبوع المقبل.
يقول أحد الإرهابيين إنه يريد تدمير كمين الجورة ولكن يرفض الآخرون حتي لا تموت جميع رجالهم.
تذهب الدكتورة أمل إلة المقدم خالد "أسر ياسين" لتحكي له عما حدث ليعطي لها رقما لكي تتصل به إذا حدث أي شئ آخر.
ليجتمع المقدم خالد مع الرائد نور "عمرو يوسف" ليحططا لإلقاء القبض علي عيد ويطلب من أحد رجاله أن يوزع الدواء على جميع الصيدليات.
تذهب مها مع البدو لترى ابنها حي بعد أن ألقاه الإرهابيين بعد ضربه وقالوا له أن يخبر والدته أن تبتعد عن الإرهابيين.
يعرض خالد المزرعتين الذي يختبئ فيهما أبو براء وأبو أسامة ليطلب القائد أن يهاجم المقدم طارق المزرعة الأولى مع أول ضوء النهار ويهاجم الرائد نور المزرعة الثانية ومجموعة العمل الخاص وينتظرهم إدريس كداعم في حالة حدوث أي شئ طارئ، يطلب خالد من رأفت أن يراقب الزراعة الثالثة عند حدوث أي لتبليغه.
سيطرة القوات على الأماكن ولكن لم يجدوا أبو براء وأبو أسامة .
انتهت الحلقة بذهاب عيد لطلب الدواء ليخبره الطبيب أنه سيوفره خلال ساعة ويتصل بقوات الأمن ليخبرهم ليتم القبض على عيد.