بدأت الحلقة الـ21 من مسلسل جعفر العمدة باحتفال عائلة جعفر"محمد رمضان" بخروجه من السجن.
وتقول والدته "هالة صدقي " لعائلة فتح الله أن جعفر خرج لهم ولكن جعفر لا يفعل شئ ويذهب إلي منزله تحت صدمة الجميع لتذهب والدته وتسأله ماذا سيفعل ليرد أنه يريد أن ينام لتجيب كيف ينام قبل أن يأخذ حق شقيقه وابن خاله ليرد أن كل شئ في وقته.
تذهب دلال "إيمان العاصي" لتقابل بلال شامة "مجدي بدر" لتسأله ماذا يريد ليجاوب أنه يريد 5 ملايين جنية حقه لترد أنه أخذ حقه في الماضي ليجيب أن جعفر قرب أن يعثر عليه وأنها في الماضي أخافته لذلك سجرب أن يقول له أن هي من تكون وراء هذا وأنه معه ما سيصدقه لتسأله ما معه ليرد أنه معه ابن جعفر لتسأله أين يكون ابن جعفر ليخبره أنه سيقول لها عندما تعطيه 10 ملايين جنية وإذا أرادت أن تقتله تعطيه 15 مليون جنية لتجيب أنها موافقة ليسألها عن ماذا موافقة في هذه الأثناء يظهر شخص ليصور دلال مع بلال .
يذهب الشخص الذي صور بلال ودلال إلي شوقي "منذر رياحنة" ليتضح أنه من أرسلها ويخرج الصورة لكي يراها شوقي ويتفاجأه أنه بلال شامة ويطلب من الشخص أن يرسله الصورة.
تذهب دلال لتقابل أحد الرجال لتتفق معه أن يقتل بلال وأن يقتل بطريقة تظهر غير مقصودة ليخبرها الرجل أن تكون حادثة عربية لتوافق دلال .
انتهت الحلقة بذهاب جعفر إلي سيف "أحمد داش" ويخبره عن خطف ابنه ليسأله سيف أنه لم يسأله ولا يعرف إن كان له ابن أم لا وأنه لم يخبره أيضا عن هذا ليرد جعفر أن من يملك جرح يخبئه ليسأله سيف هل هذا يكون السبب أنه لم يفعل شئ لعائلة فتح الله ليرد جعفر أن شوقي ذهب له في السجن وأخبره أنه يعلم مكان ابنه ليصبح بين معرفة أين ابنه وأخذ حق عائلته ليختار معرفة أين يكون ابنه ليواسيه سيف وفي هذه الأثناء يدق الباب ويكون بلال شامة ليفتح سيف الباب ليري جعفر بلال.