بدأت الحلقة الثانية من مسلسل حرب بذهاب الطلبة الإرهابيين لتفجير القسم الذي به صديقهم ولكن يستطيع الرائد عمر "محمد فراج" والعميد شريف "أحمد سعيد عبد الغني" ولكن لم يجدوا صديقهم الاخر فؤاد الذي ترك عبوة ناسفة تحت شباك الحجز الذي يوجد فيه وفيق وذهب لكن يجد عمر وشريف والعبوة قبل أن تنفجر ويذهب عمر لرميها بعيد. 

يرجع فؤاد إلي منزله ويكون ابن شقيقة عثمان الظافر "أحمد السقا". 

يُرشح شريف عمر للعمل في الأمن الوطني ويواغق الأمن الوطني علي عمر ليعمل عمر مع الأمن الوطني في قضية الإرهاب. 

يتفق عثمان مع المهندس زياد أن يفعل له 100 صاروخ ليقول له زياد أن هذا العدد يكون لجيش ليرد عثمان ليكون جيش أمام جيش وأن هدفه إحراجهم أمام العالم ليوافق زياد علي ما قاله عثمان ولكن يطلب منه كمية كبيرة من السيفور. 

يقول معتصم ل عثمان أن أبو القاسم رفض يعطيهم السيفور وأنه يريد أن تأتي بنفسك لأخذ ما تريد ليسأله عثمان ماذا قال أيضا ليجيب معتصم أنه قال أنك نسيت من تكون ليطلب منه عثمان أن يجهز السيارة ليغادروا. 

يذهب عمر إلي منزل وفيق ليفتش غرفته ليجد صورة تجمعه مع صديقين ليسأل والدته من يكونوا لتقول له أن أحدهم يسمي مدحت وتعطي له عنوانه. 

يحقق شريف مع مدحت ويسأله عن من في الصورة معه هو ووفيق ليرد أنه لا يعرفه وأنه اسمه فؤاد وصديق وفيق فقط ليرد شريف أنه معه ملومات تقول أنه هو وفؤاد أصدقاء ليجيب مدحت بالنفي وأنه لعب معه مباراتين كرة قدم فقط. 

يربط عمر الأحداث أن التواصل بينهم يتم عن طريق برنامج في الردايو ليسمع عمر وشريف البرنامج ويتضح أن المتصل يكون مدحت وأنه ذاهب إلي العريش.