في إطار احتفالنا باليوم العالمي للابتسامة الذي يوافق الجمعة الأولى من شهر أكتوبر، والذي يؤكد على أهمية نشر الفرح والسعادة على الوجوه، تتساءل بعض النساء عن أهمية البهجة والابتسامة علي صحتهما النفسية، وهل التمتع بمشاعر السعادة والفرح ينعكس على حياتهن، ولذلك نوضح في السطور التالية أهم الفوائد الايجابية والتحفيزية لإضفاء البهجة على حياتنا، وفقاً لما نشر على موقع " style craze".
- تساعد البهجة والابتسامة على تحسين حالتك المزاجية، وتعزز احترامك لذاتك، وتزيد من ثقتك بنفسك، وتشجع النمو الشخصي، وتخلق تأثيرًا طويل الأمد على حياتك.
- البهجة والتفكير الإيجابي هو إضافة لصحتك العقلية، حيث يزيد من نظرتك التفاؤلية للحياة، ويساعدك على تطوير نهج أفضل للتعامل مع مشاكلك.
- تعد السعادة أداة قيمة يمكن أن تساعدك على التغلب على العقبات، والتعامل مع الألم، والوصول إلى أهداف جديدة.
- البهجة والتفاؤل هو الإيمان الذي يؤدي إلى الإنجاز، لأنه لا شيء يمكن أن يتم بدون أمل وفرح.
- الابتسامة والإيجابية تجلب راحة البال والتي بدورها تريح كيانك بأكمله، كما تساعدك على تغذية عقلك بالأفكار العظيمة.
- العقل المتفائل، يستطيع استخدم خياله، والتفكير دائمًا في البدائل، ويكون لديه الجرأة على الاعتقاد بأنه قادر على تحقيق ما يعتقد الآخرون أنه مستحيل.
- الابتسامة والتفكير الإيجابي ينتج المزيد من الطاقة، والمزيد من المبادرة، والمزيد من السعادة.
- الابتسامة هي أهم سمة إنسانية لأنها تسمح لنا بتطوير أفكارنا وتحسين أوضاعنا والأمل في غد أفضل.
- التفاؤل هو مغناطيس السعادة والفرح، حيث إذا بقيت إيجابيًا، فسوف تنجذب إليك الأشياء الجيدة والأشخاص الطيبون.
- البهجة والابتسامة تساعدك على أن تصبحين حاسمة وشجاعة في الأمور الصغيرة وفي الأمور الكبيرة، و يمكن أن تغير وقتك الصعب وتشجعك على رؤية الجانب المشرق من الحياة.