جدد الحزب الشيوعي التشيكي المورافي التأكيد على وقوفه إلى جانب سوريا، ودعمها في كفاحها ضد الإرهاب المدعوم من القوى الإمبريالية العالمية، وفي سعيها لتحقيق الاستقرار والتنمية.
وأدان نائب رئيس الحزب ميلان كرايتشا في تصريح بشدة الاعتداء الإرهابي، الذي استهدف حفل تخريج طلاب ضباط الكلية الحربية بحمص يوم الخميس الماضي، وارتقى خلاله العشرات من الشهداء أغلبهم من المدنيين، معرباً عن مواساته العميقة لأسر الضحايا.
وقال كرايتشا:" إن الإرهابيين بعملهم الفظيع والإجرامي، الذي استهدف الكلية الحربية يواصلون مساعيهم لتعكير وزعزعة الاستقرار في سوريا وعملية إعادة الإعمار فيها بدعم من مموليهم ومشغليهم."