قال ممثل الرئيس الفلسطيني أمام مجلس الأمن، إنه منذ عام 1973 سلكت القيادة الفلسطينية طريق المفاوضات على أمل أن تفضي هذه المفاوضات الحل المنشود بحل الدولتين وتوج هذا الموقف بقبول دولة فلسطين عضوا مراقب بالأمم المتحدة منذ عام 2012، ومنذ ذلك الحين فإن دولة فلسطين تسعى وتطالب العالم بقبول عضويتها بالأمم المتحدة.
وأضاف ممثل الرئيس الفسطيني بمجلس الأمن، خلال كلمته بالاجتماع الشهري لتقييم الأوضاع بالشرق الأوسط، أن فلسطين تطالب بحصولها على عضوية كاملة في الأمم المتحدة لأن هذا القرار يساعد على تنفيذ فكرة حل الدولتين ويجسد حق الشعب الفلسطيني المشروع في دولته المستقلة.
وبدأ الاجتماع الشهري لمجلس الأمن، لمناقشة الأوضاع في الشرق الأوسط، بما فيها الأوضاع في قطاع غزة وتطورات القضية الفلسطينية.