يحرص كل شاب على الارتباط بفتاة تحمل في داخل أعماقها طيبة قلب وود، يساهم في بناء أسرة سعيدة ومستقرة، وتربية أبناء أسوياء، ولذلك نوضح في السطور التالية، أهم السمات التي تميز الزوجة الطيبة والودودة كما أشار لها خبراء علم النفي، وفقا ص لما نشر على موقع " geediting".

• إحدى السمات الأساسية للمرأة الطيبة حقًا هي التعاطف، وهذا لا يتعلق فقط بالشعور بالأسف تجاه شخص ما؛ يتعلق الأمر بفهم مشاعرهم ووجهة نظرهم، حيث أن التعاطف هو حجر الزاوية في اللطف، ولا يعني حل المشكلات؛ بل يتعلق الأمر بفهمها.
• السمة المميزة للمرأة الطيبة حقًا هي قدرتها على رؤية الأفضل في الجميع، ومن خلال القيام بذلك، فهي لا ترفع مستوى الأشخاص من حولها فحسب، بل تشجعهم أيضًا على أن يكونوا نسخًا أفضل لأنفسهم، و قد يكون إيمانها بالآخرين في بعض الأحيان الشرارة اللازمة ليؤمنوا بأنفسهم.
• الزوجة الطيبة حقًا تتفهم قوة الضعف،  إنها تعلم أنه لا بأس ألا تكون بخير طوال الوقت، و قد يبدو هذا غير بديهي، لكن قدرتها على إظهار صراعاتها الخاصة تجعل لطفها أكثر تأثيرًا، حيث إنها لا ترتدي واجهة الكمال، ولكنها بدلاً من ذلك تحتضن إنسانيتها وعيوبها وصراعاتها، وتخلق مساحة آمنة للآخرين ليكونوا منفتحين بشأن تحدياتهم الخاصة.
• إن سماع صوتك هو شعور قوي، والزوجة الطيبة حقًا تفهم ذلك، حيث إنها لا تسمع الكلمات التي تقولها فحسب؛ إنها تستمع لتفهم، وتتواصل، وتقدم الدعم حيثما تستطيع.
• تبرز المرأة الطيبة كمنارة للإيجابية، حيث إنها ترى الجوانب المشرقة، وتتمسك بالأمل، وتنشر الفرح أينما ذهبت.
• المرأة الطيبة حقًا تدرك أهمية الحب القاسي، وتعلم أن تمكين السلوكيات غير الصحية أو حماية الناس من أخطائهم لا يساعدهم على المدى الطويل، وبدلًا من ذلك، فهي تقدم انتقادات بناءة وتضع توقعات واضحة، كل ذلك من مكان الاهتمام ورغبة الأفضل للآخرين.