كشفت وزارة الداخلية الفرنسية، عن أن الانتخابات التشريعية ستقام في سياق تحيط به عدة مخاطر أمنية، وذلك حسبما أوردته فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها.
وفي وقت سابق، أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الإثنين، عن مخاوفه من أن البرامج الانتخابية التي يقدمها كل من اليمين المتطرف واليسار المتطرف قد تؤدي إلى نشوب حرب أهلية في فرنسا.
وفي سياق متصل، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عدم نيته الاستقالة، مشيرًا إلى عزمه على الاستمرار في العمل حتى نهاية ولايته في مايو 2027.
وأقر بضرورة تغيير طريقة الحكم بشكل كبير بعد نتائج التصويت.